الفرح الغامر الّذي جمعنا اليوم، كان كفيلًا بمحو كلّ ما سبقه من لحظات التّعب?
سعدنا نحن بطيب لقائكم، وتجدّد عزمنا بأن نكمل بذات [الرّؤية] التي بدأنا معكم فيها..
شكرًا لقلوبكم جميعًا التّي شاركتنا الفرح، ف بات أعظم ?
ولأن الصورة بألف؛ نترككم مع بعض المشاهد من فرحة اليوم :”)