يقينًا من أرواحِنا المؤمنةِ بالعَطاء وقلوبِنا التّي لا تملّ من الخير، خيرٌ بأملٍ أن نصنع بشغفنا دفئًا يضُم عوائل قد أمرَضها الفقر وآلمها الشّتاء..
خيرٌ يبقىٰ..
يدُوم ولا ينقطع!
فما دامَ القلبُ يزيد فرحًا بفرحِ أخيه، ويزيدُ العالمَ جمالًا أنْ يضيء أحدنا للضالّ الطريق!
ولأننا كنّا نحلم أن نكون الغيث، أن نكون العونَ وأنْ نُلبي الحاجة، وأن نتركَ أثرًا يجيبُ دعاءً حزينًا بأن “زمّلوني”
كنّا وسنكون دومًا جزءًا من حملة #زملوني_الرابعة.
حيث تم يوم السبت الموافق ٢٣/١٢/٢٠١٧ توزيع ما تم جمعه من ملابس من طلاب الطب ومن فاعلي الخير، وشراء مجموعة كبيرة من الملابس ووسائل التدفئة الجديدة عن طريق المبلغ الذي تم جمعه أيضاً.
وجميع تفاصيل الحملة تجدونها في الفيديو المرفق مع هذا الإعلان.
[su_youtube url=”https://youtu.be/T6xENxuXsIA”]
كل الشكر لجميع من ساهم في الحملة ولكل من قام بمساعدة أخٍ له ولو بالقليل، أعانكم الله دوماً على مساعدة غيركم وجزاكم الله كل خير لما ساهمتموه في هذه الحملة.
#لجنة_الطب_البشري
#زملوني_٤
#غطاء_من_عطاء