Skip to content
تقبل الله طاعتكم

سبحان من جعل بداية العيد .. الله اكبر ..
نعم هي تلك التكبيرات التي تلهج بها قلوبنا عند نصر من الله قريب , ويلفظها اطفالُ فرحوا بها قبل صلاة العيد , لكنها تحمل في طياتها معانٍ تتكلم عن خالقنا الكريم فيا رب فهمنا اياها بحق وحققها بنصر من عندك
رمضان رحل ورحل الصيام معه والقيام وختم القران وحب الناس بعضهم لبعض …
يسال احدهم فيقول ؟! وهل رحلت الى رمضان القادم ؟ فيكون الجواب بالنفي بان هذه العبادات لم ترحل ولن ترحل عن قلب ذاق حلاوتها وجمالها في رمضان ..
ما اجملها من ايام مضت وما اجمله من لقاء يتجدد مع عيدنا السعيد , كتبه الله لنا في كل سنة بعد شهر فيه ليلة خير من الف شهر ليبعث لنا رسالة بان الامة هي امة فرح وسرور وبهجة ..
لكن .. هل نشهد رمضانا اخر وعيدا اخر ؟!! من رحم هذا الكلام تخرج رسالة تذكرنا بان الفائز الحقيقي هو من كتب الله الثبات بعد رمضان على هذه الطاعات
كل عام ولقاؤنا مع العيد يكون بنصر وفتح جديد , كل عام وامتنا اسمى الامم , كل عام ومقداساتنا محررة , كل عام والاقصى مليء بالمصلين , كل عام وانتم اقرب الى الله , كل عام وانتم بالف خير
#أشعل_همتك وعاهد الله بالثبات بعد رمضان
_____________________________
لجنة الطب البشري / الفريق الاعلامي
رؤية تنير دروب تميزكم